الجمعة، 24 ديسمبر 2010

...............ضــــــــيـــــــــــاءه ..................



إليه ...ومنه ....ولأجله .....كانت حروفي ....



كالعقد الثمين ...أجمعها ....والبسها ...له



في كل صباح ....



انتظره ..أمام ...داري ...بعقدي و سواري ...



بحلة جديدة ...في كل طلّه ....



هاهي قهوته ....



التي اعتاد على شربها ....معي ....



تجمدت ...



و حيرة عيني التي ...تفتش في الزوايا عن الأسباب ...



لعله ...في لحظة ..يمر ...



لعله ...دون سابق إنذار ..أو وعد ...يمر ...



وتمر ...تلك الظنون ...كما مر السحاب ....



كالسراب ...نوقن بكذبه ..وقت الاقتراب ....



مازلتُ ....منذ وقت طويل ...



أتمنى ...



ارجوا ....



اطمح ....



أيها الشارد ..مني ...



غابت ...عن معاجمي ..كلمات اليأس منك ...



وطمستُ ..عن عيني ...معنى غيابك ...



فأنا ....



لا اعرف من قاموس الأماني ...



غير ....لقائك ....



والترحاب بك ....



بين ...دواوين أشعاري ......



اسعد صباحي سيدي ....



كما بالحب أسعدت أيامي ....

.................. شـــــــــعـــــــــر ..................

محمد بن فطيس المري علم الرسام لا يتعب يدينه  وعلم المرسوم ماله فيه حاجه   طاح في موقف عسى ربي يعينه وحاول ايخبي عن الناس انزعاجه واحتقر رسما...