ستبحث عني ،…
وتحاصرك الأسئلة
ستعلن تمشيط الأماكن
و تتفقد السطور ،….
سيرافقك وحش الجمود
ويطيل مكوثه صمت الجدران
ستطفئ الألوان بهجتها
وتفقد الحواس فعاليتها
كماء بارد عذب
قد ارتويته كله دون شكر
كزهر عطر
ذبل من شدة القطف و أُهمل
هكذا تنتهي لذة المشاعر
أنا مثل الغيم
مطيرة أيامه بالخير عليك
لكن الصخرة الصماء
وحدها تنكر أثره ،….!!!