بالنسبة لي .....شاطئ ...اعتدت أن ...اغرس خطواتي ...المتأنية فيه .....
اعتدت أن أخيط الفاصل بين ...رمله ...و أمواجه .....
يناديني ...بحره ...الهادئ ....
يطلب ...مني أن اقذف ...بحملي ... ...
وسط أحضانه ....
جميل منتجعه .....و مثير ...
يشعل الأحاديث قناديل ... ....بين أرجاءه ....
و أنفاسه ...العطرة ....
تعانق الزوار .....
سكونه ....حالم ....
لا يعرف الملل له طريق ......
و عينه ...بدر ...
وسط السماء يضيء .....
لشرفته ..سحر خاص ....
تقلب بحره ....ليلاً ....لبساتين ....
ملئ برائحة النجوم .....
تود ....السهر ....
تود نسيان ...الغفوة ..
تود ....أن تقوم ........
بأفعال كل السنين الماضية والآتية .....
تلبي ...شغف قلبك بالمغامرة ....
فالفرصة مواتية ....
تتمنى ..أن تنفى ...إليه .....
فلا رجوع ..في الأمر ..بل تود الإقدام عليه ....
لأنه ...
منتجع ...
يعاشر روحك ...وعقلك ....
حدوده .....
مخيلتك ...
و لحظة من عمرك كفيلة ...بزيارته .....