السبت، 1 مايو 2010

..................أقـــــــفـــــــــــــــــــــــــال و مــــــفــــــاتــــــــيــــــــــح ............



إلى روح تسابق أنفاسي ....



إلى حيث أكون ....



إلى ..عين ...تبصر العالم من نافذة عيناي ....



إلى ..أذن ...



تضم صوتي ...من فضاء الكون ....



إلى يدين ...



تلامس شراييني ...



فيقشعر بها ...جسدي ...



تحيرني ...كثيراً ..



و أفشل ...



حين أحاول حل الأحجية ....



فأقفالها ....



هيّنٌ فتحها ...



و لكن المفاتيح ....كثيرة ....



قد يصيب واحد منها ...



 الأغلبية قد تخطئ....



نعم ....



أنت كالأحجية .....



تدور من حولي ...



تدّعي جهلك ...ولديك كل التفاصيل ...



تهوى بعدي ...لأنك تشاركني الروح ...



اعلم ....


أن قلبي كوسع السماء ....



لكنه يضيق من المستهترين ..الغامضين ...



صفاءه لا يعكره ....



غير ...المترددين ...الفاشلين ....



إلى ... من جعلني أخشى ظلالي ....



جعلني أًكذّب الصدف ...



و أخشى الأقدار ....



لابد للأحجية .....



من حل ينهيها ...!!



ليريح ...سهر عين ...



وقلق فكر ...



حتى يغفو قلب ندي ...



أنهكته الحيرة ....



في أمرك ....

.................. شـــــــــعـــــــــر ..................

محمد بن فطيس المري علم الرسام لا يتعب يدينه  وعلم المرسوم ماله فيه حاجه   طاح في موقف عسى ربي يعينه وحاول ايخبي عن الناس انزعاجه واحتقر رسما...