إلى متى ....سوف تدرك ...
أنك الوحيد ...الفائز بقلبي ....
رغم ازدحام ..المعجبين ...
إلى متى ...سوف تدرك ...
أنني لا اعرف حقيقة ...غيرك ..
و أنك مصدر فرحي ...
وبعدك هو حزني ...
إلى متى سوف تدرك ...
أنني أعاني ...في التعبير لك عن أوجاعي ...
إلى متى ..
أريد ..أن أصحو يوماً ...
لأجدني بين كومة من الإجابات...
بين حلول ..لا تعرف النهايات ...
لقد دفعتني ...لمرحلة تشبه اليأس ...
بدأت أعشق الوحدة ...
وينتابني الشرود ...
كم اكره ...أن أكون جسداً خاوياً ..من الروح ...
بشع ..ذلك الشعور ..الذي يأسرني ..
يجلدني ..في اليوم ألاف المرات ...
أرجوك ...أن تكسر ذلك السد المنيع ...
الذي يفصلني عنك ...
فجّره ..بموقف صارم ..و عادل ..من لدنك ...
دعني ...لا اقطع الأمل ..منك ..
إلى متى ...
كلمتين ....
لكنهما ....
في جوفي .....
كالحريق .......!!
أنك الوحيد ...الفائز بقلبي ....
رغم ازدحام ..المعجبين ...
إلى متى ...سوف تدرك ...
أنني لا اعرف حقيقة ...غيرك ..
و أنك مصدر فرحي ...
وبعدك هو حزني ...
إلى متى سوف تدرك ...
أنني أعاني ...في التعبير لك عن أوجاعي ...
إلى متى ..
أريد ..أن أصحو يوماً ...
لأجدني بين كومة من الإجابات...
بين حلول ..لا تعرف النهايات ...
لقد دفعتني ...لمرحلة تشبه اليأس ...
بدأت أعشق الوحدة ...
وينتابني الشرود ...
كم اكره ...أن أكون جسداً خاوياً ..من الروح ...
بشع ..ذلك الشعور ..الذي يأسرني ..
يجلدني ..في اليوم ألاف المرات ...
أرجوك ...أن تكسر ذلك السد المنيع ...
الذي يفصلني عنك ...
فجّره ..بموقف صارم ..و عادل ..من لدنك ...
دعني ...لا اقطع الأمل ..منك ..
إلى متى ...
كلمتين ....
لكنهما ....
في جوفي .....
كالحريق .......!!