السبت، 30 يناير 2010

............كـــيــف ؟.........


كيف ...ارحل عنك ..؟؟

كيف أنزعك من تفاصيل يومي .....

تحيرني تلك الأسئلة ...التي تحاك بالأقفال ....

ومفاتيحها بيديك ....

تلاعبني ...الأحداث ..

أعيش قصص لم أعشها من قبل ...

تختارني الأماني ...ولا اختارها ....

لا حاجة لي بها ..ما دمت لي حلم لم أناله ...

و أماني ...لم يكتمل تحقيقها ..لي ...

أيها ...الغارس في صدر عمري هواك ...

هل تراني ....أقوى على بعدك ...

هل يمكن نسيانك ....

من الممكن ذلك ...لو لم أجد صورتك في كل وجه ....

ولا تحمل النسمات عطرك ...

من الممكن ...

لو أنني أكرهك ....

لذلك ....

أريد أن أكرهك حتى أنساك .....

يخسر الرجال ...في مقارنتي لهم بك ....

فلا يحملون ابتسامتك ....

ولا يشعرون بقلبك ...

ولا يحكمون بعقلك ....

أعلم أننا نكره ....

الخبثاء ...

لكن كيف يكره .....

الشرفاء .....


الاثنين، 25 يناير 2010

..........شــــــــعــــــــــــــر.............





يا فتاة يجلو النبوغ حلاها


ولها من كرامة ما تشاء


أتريدين في كتابك شعرا


هو سؤر بمهجتي أو ذماء


ذاك فضل يتيح لأسمى فخرا


أحرزته من قبله أسماء


فاقبلي هذه القوافي أزجيها


وفيها تحية وثناء


ليس بدعا وأنت ما أنت أن


أطنب فيك الكتاب والشعراء


أدب رائع ونظم ونثر


كل لفظ يشع منه ضياء


ولسان طلق ولحظ يرى الغيب وجفن يغض منه الحياء


كيف لا يستبيهم ذلك الوجه


البديع الحلي وذاك الذكاء


ما معانيهم الحسان لدى


أدنى معانيك أيها الحسناء

جـــبــران خــــلــيــل جــبــران

............غــــــــــــــــــــــادة الــــــســــــمــــــــان ..........


الأحد، 24 يناير 2010

...............دروس..........

لقد قررت .....

أن أكون بالقرب من الجميع .....بعيدة عنك ...

أجاذبهم أطراف الحديث ...و اقطع التواصل معك ...

اهديهم ابتسامتي ...تلك التي ..تعشقها ....

و منها سأحرمك ...

لأثبت لنفسي أنني ما زلت أملك أمر نفسي بيدي ...

ما زلت ..قادرة على البقاء ...في غيابك ...

و أقوى على تحمل مفاجآت الأيام ...

الحب ..لا يعني الذل ..لا يعني الاستعطاف ...

لا تربطه علاقة بالغرور ...

الحب ..ليس سلاحا ً ..بقدر ما هو منتجعاً ...

تقضي فيه ...أيام سعادتك ...

لا يعرف من الحسابات ...غير الجمع ...

إطاره ...الأخلاق الرفيعة .....

والنوايا الطيبة ....

تشكله المواقف ...فتجد ..أبسط التفاصيل ....

لها علاقة به ...أو لربما ترتبط به ....

دروس الحياة ...كثيرة ...

أولها .....

كان درس حبك ....

و كم أخشى ...أن يحين ....

درس كرهك ....!!!!!


الخميس، 21 يناير 2010

........غــــــــــريــــب...........

عدت بشوق إليه ....

أحمل العالم بين يدي ...

عدت ...أعيد أنفاسي ...

ارسم بسمتي ...

و أعيد أيام ...هوانا ..

لكنه ...كان كالغريب ....

صوته ...لا يميزه الحنين ...

وعينه ..لا تلمع شوقاً ...

أصبحت أراه ...ولا أراه .....

اشتياقي ..كان له ...و لم يكن ...

و لهفتي لرؤيته ...قد تلاشت ...

بلمح البصر ...لأنه كان كالغريب ....

كل ما اعرفه ...أن تحولك يعني الوداع ...

يعني ..أن لا لقاء ...

فخيل لي ...حياتي ...الماضية

كيف لها أن تستفيق من سرابك ...

و أيامي القادمة ..كيف لها ...المواصلة ...دونك ...

غريب ...كما هي أحوالك معي ...

تشوبها الغربة ...وكنت لأجل عينيك ..اغترب ...

مشاعرك بركانا يتقد ...ولأجل مشاعرك ....عشت بقلب يحترق ...

يقال ..."لأجل عين تكرم مدينة" ...

وقد أكرمت لعينك ....العالم ...

أكرمت البعيد والقريب ..

والعدو قبل الصديق ....

غريب ....

كيف ...لم يشفع لي حبك ...

أم انه ....

في الحقيقة....

لم يكن ....

حباً ............



الاثنين، 18 يناير 2010

...........اعـــتـــــدت عـــلــيــه..........

اعتدت ...

و كان الاعتياد جزء من تعلقي ...به ..

وهل يحل ذلك محل الحب ...؟؟

افتقده في غيابه ....

و اشعر به ...دون أن ينطق ...

أحنّ إليه ..دون سبب ...

رؤيته ...كما نسيم الساحل حين يُقبّل الشرفات ....

لا أطيل خصامي معه ....

لأنني ...اعتدت عليه ...

نعم ....

اختلف معه كثيراً .....

رؤيته للأشياء لا تطابق رؤيتي ....

أهدافه لا تشبهني ..

و أحلامه أيضاً ...

لكنه ...جزء من آمالي ..

أن يبقى ...لي وحدي ...

اعتدت ...

حتى شعرت بحب التملك له ...

أحسست بشرارة الغيرة ...

تحاصرني ...

أجبرتني نفسي على البعد عنه ...

تلاشت عيني عن أنظاره ...

و انقطعت ..أنفاسي ...عن مداره ...

فما من تواصل ...

أغيب عنه ...اتركه ..في سماء الحرية ..

يطير ....

اختبره ...كل يوم ...

أمامه كل الخيارات .....

لست الوحيدة ...هناك أخريات ...

لكنني عنهن فريدة ....

فيعود إليّ يرفرف ...بجناحيه ...

و ينجح في اختباره ....

لينال حينها ...

شهادة حبي ...مع مرتبة الشرف ...




الأحد، 17 يناير 2010

.............أمــــــــــيـــــرهــــــــــــــــا...........

زواجها من ذلك الأمير ...

كان بالمثابة لها معجزة ...قد تحققت ...

أخذتها الفرحة ..إلى عالم ...آخر ...

عالم ...تلمع فيه الأوراق النقدية ...

و تتهافت إليها ...دور الأزياء ..

لم تكتفي ...بما لديها ..

أصابتها ...حمى التسوق ...

و بها قد تعوض ..نقصاً ..كان يلازمها ...

تم زفافها الميمون ...

صالة من أفخم ما يكون ....

ترتيبات ...أميرية ...

حتى زفت العروس ....

إلى ذلك الأمير ...

وانساقت ....تلك الأسيرة ...

إلى قصرها ....

الذي ظاهره يوحي بالحياة ....

وخلف أبوابه ...

مقبرة من النسيان ...

ضياع ..للكرامة .. وللإنسان ....

كانت تظن ...

أميرها ...فارساً ...

فيه من شهامة الفرسان ...

و كرم الأوفياء ...

يتحلى بالصدق ...

لسانه ...

نقي ...تقي ..

لكنها ...

من أول ليلة ...

أدركت فداحة خطأها ...

حين ..تركها ..

ليكمل سهرته ..العامرة ...

بما يفسد الروح والبدن ....

ظلت ...تنتظر مصيرها ...

المشئوم ..

لم يغني جناحها الفخم ...

من أخفاء دمعتها ..

فعينها الممتلئة ..

بالبراءة ...تجول بخوف ..

كل الزوايا ...

و قلبها الذي يرجف خوفاً ...

يسألها ...

وهل أخطأت الاختيار ..؟؟!!!


السبت، 16 يناير 2010

........رســـــائــــل غــــــادة ســمـّــــان.......


............أتــــشـــــاركــــــونــنـــي الــتـــــمــنــــيّ.....

كنت اعتقد ..أن مع التقدم في العمر ..ورفع الوالدان يديهما عن التوجيه والتربية ..و إصدار القرارات المتعلقة

بحياتنا ...

كنت اعتقد بأنني وصلت لمرحلة ..اكتملت فيها التربية ..التعليم ..والتلقين ...وكل ماله علاقة بالتعامل مع العيش

الرغيد ...

لكنني ..وجدت أن النفس كالحصان الجامح ...لابد لها بين الفينة والأخرى من لجام ...يكبح نزواتها ..وينظم من

سيرها فوق خطى الحياة .....

لذلك أتمنى ...

أن أذهب في رحلة لمدة أسبوعين فقط ... إلى إحدى الدول الفقيرة في إفريقيا .....

أريد أن أحرم نفسي ..من الهاتف النقال ...

و أعزلها عن الأهل و الأصحاب ...

أريد أن اشعر بالجوع ...نعم الجوع الحقيقي ..ذلك السفاح الذي لا يرحم الطفولة ...ولا يشفق على الكهولة ...

أريد ..الإحساس بالعطش ...في أجواء شديدة الحرارة ..تفتقد للرفاهية .. والدلال ..

نفسي تتوق لهذا الدرس العظيم ..

سلوك الإنسان ..تحركه الأحاسيس ..و تأثر عليه العواطف ...فكيف إذا عاشر مهلكات الحياة ...؟؟؟

سيكون ..

ذو صبغة متواضعة .. لأن غروره تصنعه النعم ....

و ذو عاطفة جياشة .. و عقل يسعى للعمل ..حتى لا ينتهي أجله ..وسط لهيب الكسل ...

سيكون إنسان ...

يتعلم العمل الجماعي ...لرفع الهلاك عن نفسه والغير ...

يتعلم أن الحياة ...هي يومك الحالي .....

فأمسك قد مات ...

وغدك ..لم يأتي بعد .....

يتعلم ...أن الأيام تنقضي ...

وتتوالى في انقضائها ...

فلا يهم ...ديباجة من حرير تقتنيها ...

ولا ساعة من ألماس ترتديها...

ستتعلم أن تكون أنت .....

أنت فقط ....وعلى حقيقتك .....

أتمنى ...ذلك ....ومن يشاركني التمني ّ ...؟؟؟

الاثنين، 11 يناير 2010

.......هــــــدوء ثــــائـــــــر.....


قضيت ...الليل ..حزينة ..

تتجاذبني ...مختلف المشاعر ...

وأنا بصمت ...لا أحرك ساكنا ...

من كان يصدق ..بأن خلف هدوء ..

تلك المرأة ..التي تحتسي فنجان القهوة ....

وتتأمل تراقص الأشجار من حولها ...

من كان يصدق ...بأنها تخفي بركان ...

يثور ...

ليذيب ..أوردتها ..وشرايينها ...

يقضي ..على الباقي ..من أمانيها ...

أُنهكت ..قواي ..

كتماني ..لا يعني ..الرضا ..

لا يعني ..أبداً ...

سعادتي ....

ضممت روحي ...التي تنتفض ..

ألماً ...وتخرس الآهات ..

من صوتها ...المجروح ..

حتى...

يأتيها الصباح ....

يحملها ..الى عالم غير عالمك ....

يحكي لها ...حكايات البؤساء ....

حكايات المحرومين ....

ينسيها ... ألمها ...

فتحن ...لماضيها .....

و تغفر لحاضرها ....

وتنتشي بالفرح ....

تخبئ لك ...الحكايات ....و القصص ...

تود لو ..أن تسرد لك ..

ما يصادفها ...

ومن رسم البسمة فوق شفتيها .....

تتلقاني ...الأيادي...

تلك تحمل الشكر ...

والأخرى ..

تلقي السلام ...

والخفية ...تلوح لي بالوداع ...

يحدث ذلك في نهاري ...

وبعد أن ينقضي ...

كل ذلك ...

تطفئ ..الأنوار ....

تغرب الشمس عن الأنظار ....

أعود ...إلى هدوئي الثائر ...

لأنني ......
.
.
.
.

افتقدك .....

الخميس، 7 يناير 2010

........... حديث من نوع آخر ............

إعجابك بيّ لا يغريني ....

بقدر ما اهتم لأن تحترمني ....كباقي البشر ...

حتى و لو كنتُ ..كما تصورتني ...

دانة من بحر ...

أو الماسة لا يقدر على نيلها أحد ...

كل ذلك لا يعنيني ...

كلمات ...الثناء لا تترك أثر ...

بقدر ما تبصم الأفعال بتأثيرها ...

كل النوادر ..

كل الحكايات و الصور ..

لا تهم ...

فالحياة ..مركب سائر ...

تمتع به ..واشعر به ..

ولكن ....

لا تتركه عائم .....

فتجد نفسك ..ضائع ...

خذ بيدي ..لكل خطوة ..تخطوها ...

ولا تتركني خلفك ... فأودعك ...

ولا أمامك ......فأنساك ...

يهمني ..أمرك ...

و أتمنى لك الخير ...كما لنفسي أتمناه ...

فساعدني .بك ..

و افهم ..بواطن الحرف ومغزاه ..

لتعلم ...أنني .. البحر ...

السماء ...

الأرض ...

أنا كل شيء حولك ...لكنك لا تشعر ....

خطأي ...أنني واسعة الإدراك ....

و خطأك أنك محدود النظر ....

يؤلمني ...شعر إيليا أبو ماضي ..

حين قال ...

أكذب إن صدقته بعدما عرفت منه الكذب في وعده

لا أشتكي الضر إذا مسني منه، ولا أطرب من رغده

أعلم أن البؤس مستنفد والرغد ما لا بد من فقده

إذا الليالي قربت نازحاً وكنت مشتاقاً إلى شهده

أملك عنه النفس في قربه خوفاً من الوحشة في صده

وإن أر الحزن على فائت أضر بي الحزن ولم يجده

الثلاثاء، 5 يناير 2010

......الــــى مـــتـــــى ......


إلى متى ....سوف تدرك ...

أنك الوحيد ...الفائز بقلبي ....

رغم ازدحام ..المعجبين ...

إلى متى ...سوف تدرك ...

أنني لا اعرف حقيقة ...غيرك ..

و أنك مصدر فرحي ...

وبعدك هو حزني ...

إلى متى سوف تدرك ...

أنني أعاني ...في التعبير لك عن أوجاعي ...

إلى متى ..

أريد ..أن أصحو يوماً ...

لأجدني بين كومة من الإجابات...

بين حلول ..لا تعرف النهايات ...

لقد دفعتني ...لمرحلة تشبه اليأس ...

بدأت أعشق الوحدة ...

وينتابني الشرود ...

كم اكره ...أن أكون جسداً خاوياً ..من الروح ...

بشع ..ذلك الشعور ..الذي يأسرني ..

يجلدني ..في اليوم ألاف المرات ...

أرجوك ...أن تكسر ذلك السد المنيع ...

الذي يفصلني عنك ...

فجّره ..بموقف صارم ..و عادل ..من لدنك ...

دعني ...لا اقطع الأمل ..منك ..

إلى متى ...

كلمتين ....

لكنهما ....

في جوفي .....

كالحريق .......!!

الاثنين، 4 يناير 2010

......دايـــــم الــســيــــف .......


تدلل علينا ياسمـي الظبـي وش عـاد **** تدلل ولك بامر الهوى شافـع عنـدي
ولك في خيال الشاعر المهتـوي ميعـاد **** ومجلس على غيمة وليلة قمر نجـدي
اسافر معك لبلاد وانزل معك في بـلاد **** ومن غيمـة لغيمـة ولا للسمـا حـد،
رسمتك ضحوك الفجر يافرحة الاعيـاد **** ولمعة شعاع ينغمس فـي نـدى ورد
وغنيت بك صوت لقلب الهـوى ميـلاد **** ونغمة غرام ذاب في لحنهـا وجـدي
اشوفك مطر هتان لا بـرق لا رعـاد **** من الوسم يبعث بالصحاري زهر ودي
احبك وصل وبعاد احبك رضا وعنـاد **** ولايختلف وعدي ولاينتقض عهـدي


السبت، 2 يناير 2010

..........رجــــــل تــــعـــشــقـــه الـــنـــســـاء......


حين تعشق النساء .....رجل ...

فابحثوا ...عن ثقته بنفسه ....

و أمعنوا ..النظر في طلته ...

يتفقن على عشقه .. وهيامه ...

حين يلبس الهدوء معطفاً ...

والحكمة قلنسوة ...

انظروا ...إلى كفيه ...

بوسع السماء عطاءً ...

و إلى عينيه ..حين ..

تتغاضى عن الزلل ...

وعده سيف قاطع ...

و ابتسامته ...

كشهاب عابر ...

لا يكثر المزاح ...

و يترفع عن الهزل...

حديثه ...أشجان ...

ومواقفه عبر ....

يجاري العقول ...

لا يتكبر ...

حين تجتمع النساء ..على الإعجاب به ...

فلابد...

أن هناك سر ما يخفيه....

بين ...صورته الخلابة ...

وعقله ....

سحره ...في حديث لا يمل ...

و قوته ..في أمر حازم لا يرد ..

عادل في أهواءه ...

و صبور على الشدائد ....

قلعة من الآمان ...

هو ...

ومصدر للراحة .. والطمأنينة

لمن حوله ....

إلى ذلك الرجل ....

الذي اجتمعت ..

النساء ...على حبه ...

أين أنت ...؟؟؟

الجمعة، 1 يناير 2010

......... لـــــــيــــــــلــــة ............

في ليلة ...

كانت أمنياتي تصارع بعضها ....

وتصرعني ..

لتهلكني ....

أمنياتي ...وما هي إن لم تكن بقربي..؟؟

في تلك الليلة ...

تذكرتك ...و زُرع الفرح من حولي ...

لمعت عيني ...

و رفرف قلبي ...

ابتسمت ...

في ليلة ...

على قدر ما كنت قريبة منك .....

كان بعدك ...

وعلى قدر سهري ..

كانت غفوتك ....

غابت تلك السنة ....

وما زال في قلبي الكثير لأحكيه لك ....

غابت بلمح البصر ...

وليست بقدر تفلتك مني ....

في كل عام ...

يتجدد فيّ أمل ...

أن حبك لا يزال ...

ومهما ..كانت العقبات ...

تبقى ...

بالنسبة لي ..قمة ..لا قمم بعدها ...

أخشى من الانحدار ...

أخشى ...أن تضطرني الظروف...

على النزول ...

لأنني اعلم ...أن البقاء في القمة ...

له ثمن ...

ندفعه من أعمارنا ...

و راحتنا ...

ولربما التضحية بكل ما لدينا ...

فقط لنبقى ..

ليتني ....حين افعل ذلك ...

أجد منك ما يستحق ..ذكره ...

و فعل صادق منك ....

يغني ..عن حديث ...
ألف ليلة وليلة .....

.................. شـــــــــعـــــــــر ..................

محمد بن فطيس المري علم الرسام لا يتعب يدينه  وعلم المرسوم ماله فيه حاجه   طاح في موقف عسى ربي يعينه وحاول ايخبي عن الناس انزعاجه واحتقر رسما...