الخميس، 24 فبراير 2011

..........................مـــــــــــــســـــــــتـــــــعـــــــــمــــــــــرة .!!...................





إنه الوحيد الذي تتعرى أمامه أفكاري....دون خجل





أمامه تتلاشى كل الحواجز عدا ......فواصل الاحترام و الوجل ......



ومن خلاله أكون ..هنا .., هناك ... وفي كل مكان .....



مركز اهتماماتي....



هو .....



حوله تطوف رغباتي .....



ومنبع الحنان ....



هو ..



لذلك تتوسده جراحي ....



لرؤيته تطلق أنفاس السنين المتعبة ..تنهيداتها .....



فتستريح مذكراتي ...من سرد الأشواق إليه ....



تزول في طلتّه ..البهيّة ...



سواد الصور ..وضبابية مشاعري .........



ليته ...يـــــــــقـــــــــــــرأ ......



كلماتي ...



ليته ...يعلم بأمري .....



بأنني اغتسل ...في حوض الآهات ....كل ليلة



من أجله ....



بأنني ...احمله بين قلبي ..وعقلي ....



كدمع أجريه ....



من عيني ....



ودمّاً يسري في شراييني ......



لا أريد ....هذا الجحيم الذي احطت به نفسي ....



ولابد من نزعك .....فحبك ...أصبح مستعمرة ...جد مخيفة ....



أخشى على جسدي من الهلاك به ...يوما ً ...



فلا قوة لي ....في حمله ...



ولا قوة لي ....في نزعه ....



أين السبيل .....منك ..؟؟



وكيف الهروب ...من أسرك ..؟؟



كان ذنبي .....وخطيئتي ....



بأنني .......



أحببتك يوماً .......من الأيام ..............

.................. شـــــــــعـــــــــر ..................

محمد بن فطيس المري علم الرسام لا يتعب يدينه  وعلم المرسوم ماله فيه حاجه   طاح في موقف عسى ربي يعينه وحاول ايخبي عن الناس انزعاجه واحتقر رسما...