الأربعاء، 29 يوليو 2009

ليتني


ليتها تكون حقيقة تلك الأحلام ...

ليتني حين يأخذني طيفه إليه ...

أجدني في لحظة أقف بين يديه...

انسج له من بحور الشعر كلماتي ..

واسقيه ...

من عذب الأماني ما يرويه ....

أو حين تتلحف السماء بعبائتها ...

تأخذني إليه ..

وتعلقني فوق نافذته نجمة مضيئة ...

ترقبه حتى الشروق ...

ليته ..

حقيقة ...

وليتني ...

أعيشها ....

.................. شـــــــــعـــــــــر ..................

محمد بن فطيس المري علم الرسام لا يتعب يدينه  وعلم المرسوم ماله فيه حاجه   طاح في موقف عسى ربي يعينه وحاول ايخبي عن الناس انزعاجه واحتقر رسما...