الجمعة، 24 يوليو 2009

إيمانيات


في حلي وترحالي أجدك تحتضن غربة خطواتي …
وفي قمة الألم وضيق الأنفاس ..أجدك مرهماً شافياً لكل ما أشكوه…
عينك ترقبني …
ولا يخفى عليك همس كلماتي …
وكيف يخفى عليّ وجودك …
مابين طرفة عيني وانتباهتها تغير لي من حال إلى حال ِ…
ما شكرتك حق شكرك …
وما عبدتك حق عبادتك ….
فيا من رحمته سبقت غضبه …
ويا من برحمتك نستغيث …
أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك …

آمين..

.................. شـــــــــعـــــــــر ..................

محمد بن فطيس المري علم الرسام لا يتعب يدينه  وعلم المرسوم ماله فيه حاجه   طاح في موقف عسى ربي يعينه وحاول ايخبي عن الناس انزعاجه واحتقر رسما...