باتت تطرق بابي الفرص،..
حين كانت الوحدة رفيقتي
و الإنعزال عن العالم
هوايتي ،..!!
ما يحدث لي شيء من الأحلام
الكل يحفزني ،..
و البعض من خوفه ينصحني
هناك بصيص من نور
يدعوني ،..
مهما سادت الظلمة
لابد من حلول "منيرة"
ومهما وعر الطريق
خلقنا بعقول وأيادي
بالتمهيد جديره ،..
وحل الماء لا يصمد
امام ترشيحه ،..
و تلوث الهواء
لا يستعمر في بلاد
نباتها يحتله ،..
الأبواب خلقت
لفتحها ،..
امام طارقها ،...
الأبواب التي
لا تفتح ،..
هي السجون ،...
لذا يا جنتي ،..
كن رفيقي في الضيافة
ولا تكن جلادي
أحبك ،......