مازلت ابتسم للحظ ،..
و اهديه بشاشتي ...
مازلت انظر إليه بعين المشتاق
الذي ينتظر رجوع احبابه ،..!!
مازلت اتسلح بالصبر
يدثرني الحلم في إنتظاره ،..!!
مازلت اقف على اعتاب داري
اتعرف على الجهات
من كثرة الإلتفات!!
مازلت امام نافذتي اشرع له
المسار،..
اغفو متوسدة لقاءه ،..
هل من صدفة تأتيني به..؟؟
هل من لقاء عابر يغرس أثره فيّ؟؟
حكمة ،..
حفظتها عن ظهر قلب
"ابتسم تبتسم لك الحياة"
حتى اصبحت قنوعة،
ابتسم للحظ وحده ،..!!