لي قدرتي ، وللناس قدرات
خصني الرب كما خصهم ،
بالعديد من المميزات
لا اقحم نفسي بالمقارنة هيهات،
لأنني بذلك سأخسر ذاتي
و تتوالى بعد ذلك النكسات
لي من الجهد ما يتعادل مع كفة عقلي
و لي من العاطفة ما يوازي أخلاقي
جامحة هذه النفس جامحة ،
لا ترضى بأقل من القمة
ولا يعجبها ما دون الذوق و الحكمة
همة تتلوها همة
هكذا عهدتُ نفسي
فمعرفتك لذاتك لبنة أساسية لمعرفة الآخرين
هي الدليل في تعاملاتك معهم
هي المصدر الموثوق لروابط صداقتهم
ولو يعرفونك كما أعرفك
أو
لو أنهم يرونك كما أراك
حتماً ستتغير من حولك
الكثير من العلاقات...!!!