الحياة لا تنتظر أحداً ...
وعيني من طول البعد ..
قد اعتادت على الغياب .....
لذلك سأكون كالحياة ....
جنة الواردين ...
و المهاجرين إليها .......
الوقت ثمين ...لما أهدره ...
في مدارات الانتظار والأماني ....
أكذب ...وأخدع بذلك نفسي ...
أن تكون أفعالي ...وفقاً للآخرين ..
بين الحنايا ...روح أبيّة ...
ترفض الخضوع ...
ولا تنوي الرجوع ....
لذا مهما بلغ مصدر ألمي ....
لابد له أن يهدأ ...
وعليه أن يفعل ذلك ...
فالبتر لدي آخر الحلول ....
أيها ...."الـــقــلــب" هل تسمع ...؟؟!!