الخميس، 2 نوفمبر 2017

.............. كـــا مـــيـــلـــيـــا ...............



قد كاد حبك يقتلني ،...


كان كزهرة الكاميليا 


فوق صخرة صماء


على جرف هاوي ،...!!!


أحبها قلبي 


و إليها قادتني القدم ،...


كانت تملك 


الجاذبية لعيني 


وإليها مددت اليد ،...


اقتربت 


فهوى ما حولها 


من شجيرات 


إلى القاع


قد كان لها في الأرض 


جذر عميق 


يشعرها بالثبات 


هنا اشتعلت في دهاليز


العقل شمعة ،...


لا ينتمي للجمال 


فعل نهايته 


الإعدام ،....


ولا يصح المخاطرة 


بالثمين من الصحة


لأجل الإنسجام ،....


المحبة التي يحملها 


الإرتياح 


لا تتطلب منا غير 


المشاهدة ،...


بالعين


والمحبة التي يحملها 


الإهتمام 


هي تنمو لأنها بين 


اليدين ،...


حينها 


أدرت وجهي عن


تلك الصخرة 


فإذا ببستان من الكاميليا 


على امتداد البصر


العين الجميلة 


تبصر كل جميل


و القلب العامر بالمحبة


يملأ 


الكون من حوله 


بساتين من 


الكاميليا ،.....



:)



.................. شـــــــــعـــــــــر ..................

محمد بن فطيس المري علم الرسام لا يتعب يدينه  وعلم المرسوم ماله فيه حاجه   طاح في موقف عسى ربي يعينه وحاول ايخبي عن الناس انزعاجه واحتقر رسما...