.................لا أقــــــــــل !!!......................

سوف أمدُّ

لك يديّ

............ونثرته ملح العتاب ! ................

كنت اعرف ان خطوك اجمل الاقدار فى الدنيا وانك مانحى سور السلام وركضت خلفك

والجراح تنوشنى والناس والدنيا تخور قواى تهتف بى تجددنى

فاركض اسبق الايام احب جراحك الغارت بذاكرتى نديات جميلات

..............مــــــــــــــــــراوغ !!!!............................

تخدعني ..كلماته كثيراً ....

ويحترف المراوغة لاستسلم .....

...............ضــــــــيـــــــــــاءه ..................

إليه ...ومنه ....ولأجله .....كانت حروفي ....

كالعقد الثمين ...أجمعها ....والبسها ...له

في كل صباح ....

..................كــــــــثـــــــرت عــــــــــذاريـــــــــبــــــي .....................

يا صاحبي كيف أنا كثرت عذاريبي*** أو هو الزمان الذي كثرت عذاريبه

وكان الليالي مثل عرفي وتجريبي*** جرحٍ لفت به وجرحٍ بد تاتي به

انا أحمد الله على سدة مواجيبي*** لي راس مالٍ رصدته في مواجيبه

مادام راسي عزيزٍ ذي مطاليبي*** ما تعذرون الذي عزه مطاليبه

ما اخترت أنا الطيب انا مختارني طيبي*** من علم الحر يشهر في مراقيبه

ولا تحسب ان الثني والمدح يطغى بي*** حيث أن كثر الثنا والمدح أنا أحرى به

عن نية الجود صعب اليوم تجنيبي*** من قيل ذا النجم جدك غصب يسري به

بـــــــــــــــــــدر بـــــــــــن عـــــــــبـــــد الـــــــمــــــحـــــســـــن

..............جــــــــــــســــــــــور و قــــــــــبـــــــــور ..................

بيني وبين الآخرين جسور ...

هي طريق الوصول والتواصل ....

إليهم ...

لبنة هذه الجسور ...كلمات ...

من صميم العقل والذات ..

...........أمسية المضيئة .............

الــــشــــــاعــــــرالأمـــيـــر/ عبدالرحمن بن مساعد

 

...............رسالة ..ستظل عنوانها ايضاً !! ...............

( 1 )

رائحة العناق..

ووجهها المتبتل..

..........مـــــــن كـــــتــــاب أنــــــــــــا .................

إنني لن اتحدث بطبيعة الحال عن " عباس العقاد " كما خلقه الله . فالله جل جلاله أولى بأن يسأل عن ذلك .. ولن أتحدث بطبيعة الحال عن " عباس العقاد " كما يراه الناس فالناس هم المسئولون عن ذلك . ولكن سأتحدث عن عباس العقاد كما أراه .

..................جـــــــــــــــــــــــــور ...!!!؟؟؟؟....................

إن لم يخبرك ..حنيني ..عني …

إن لم يشعرك ..صمتي …أمام تعنيفك …بأني …

........حـــقــــائــــق ضـــــد الـــــــرتــــــــــوش................

لا تحسبي سفري رحيلا عنك، بل اقتراب إليك. لا تتوهمي أن انشغالاتي والتزاماتي دليل على التباعد أو خفوت وهج شوقي إليك. بل كل خطوة أخطوها بعيدا عنك تقودني عشرات الخطوات قربا إليك. أنت هناك في كل الأمكنة، أينما غادرت أكتشف أنك سبقتني إلى هناك.

........ابـــــنــــــــــة الـــــجــــــيـــــران .................

عطورٌ لابنةِ الجيرانِ

مازالتْ على ريقي

.............أنـــــــت حــــــيـــــرتــــــــي ..!!............

لما كل هذا العذاب ...يصحبك..

..............كـــــــف شـــــــالـــــــت شــــــمـــــــوع......................

ســــعــــود بـــن عـــبـــدالــلــه  آل ســـــعــــود

كف شالت شموع وكف شالت غلا** وانت بين الايادي نجمة ماتطيح

هو صحيح الحبايب بالوصال بخلا** اه مصعب سؤالي بالخفوق الجريح

انتظرتك حبيبي في عيون الولا** ياحبيب المكان وحاكمه بستريح

قبل احبك وهبتك شوق صدري امتلا** ولاطريت بخيالي هب بالصدر ريح

مرني في عيونك كل كلمة هلا** الظما في عيوني وانت وصلك شحيح

من يقول السوالف للعيون ابدلا** خاب ظن الكلام وطاب حظ المريح

ليت مانيب واله للمحاجر ولا** في خفوقي شعور لك يقوم ويطيح

........................كـــــــلــــــمـــــــــاتــــــــــي .........................

و تبقى كلماتي ..رفيقتي التي لا تخون ....

نغماتي التي تصدح في أرجاء الكون ...

................صــــــفـــــــحــــة جـــــديـــــــــدة .......................

لا ترحل بأفكارك في الخيالات البعيدة. لا تسمح للهواجس أن تلقي بظلالها على فضائنا. أنت الإنسان الذي راهنت عليه وما زلت. ومن أجله رسمت معالم حياتي وفق إيقاعه. حينما يكتشف قلبك الحنان والأمان، من الصعب أن يغامر بالقفز في المناطق الغامضة. من الحمق أن يغادر الإنسان السعادة ليجرب غيرها. وأنا معك اخترت عالمي وحددت مساري.

.................الــــــــــزكــــــــــــمـــــــــــــة ....................

تجيني على موعد ومن غير موعد جت** وأنا ما دعاني للوصل شوق ومشتاق

تجيني متى شاءت لها كل وقت وقت** تهز البدن والروح ما دونها واقي

وإذا ما هقيت أني من معاشرتها مت** تفهق وأشوف بقى بالعمر باقي

وفاها معي يذبح ورا ما تخون وخنت** أبا أسمح جعله اتلى مواعيد الأشواق



خـــــــــــالــــــــــد الــــــــفـــــــــيـــــــــــصــــــــل

*اعتذر عن التواجد للفترة المقبلة لأجل الراحة ......متمنية لكم وقت ممتع في اركان المدونة ....

.........................كـــــــفـــــــــاك غـــــــــــرور!!..................

صحيح ان السحاب انتي ..

.................. فــــــي مـــنــــفـــى قـــــلــــبــــي ..!!..........................

بالنسبة لي .....شاطئ ...اعتدت أن ...اغرس خطواتي ...المتأنية فيه .....

اعتدت أن أخيط الفاصل بين ...رمله ...و أمواجه .....

..............إدمـــــــــان الـــقــــســـــوة .................

إني لأعجب ...من أنفس ...باتت تدمن القسوة ...إدماناً .....

..............إهـــــــــداء لـــــزوار الـــمــــضـــيــئـــة ..............

أنت قريب مني أينما كنت وكيفما كنت..

ثمة ضوء أسود يشعّ من القلوب الحزينة..

فتلتقي على ذلك الجسر الأبجدي..

وتتعارف بلا صوت..

وتقرأ بلا شفاه..

وتمسك بأيدي بعضها بعضاً بلا أصابع..

لك أهمس: كل سنة وأنت قارئي...

غـــــــــادة الــــســــمـــــان

.............فـــــي مــــــهـــــب الــــــــريـــــــــــح ..!!..............

وأبقى بدونك .....كسماء فاقدة ...شمسها ....

....................كــــــــذبـــــــــــك حـــــــــــــلــــــــو !!!؟؟....................

 **اعتذر ان لم ينل مقالي اعجابكم

................لــــســــت مــــثــــل الــــــنــــــاس.........................

ليس كل الناس يا عمري

سلالات.. وطين

كلنا قد عاش حقا

بين قضبان السنين..

بيننا من جاء يوما

في لقاء.. أو حنين

بيننا من جاء ظلما

من دموع.. وأنين

إنما عيناك شيء

ليس بين العالمين..

هل ترى في الأرض شيء

ليس من ماء.. وطين؟!

فــــــــــــاروق جــــــــــــــــــويــــــــــــــــــدة

...............من كتاب العابرة المكسورة الجناح ...............

لقد كان هذا العري يزعجني أنا الأخرى ، إلا أن ذلك يعود إلى أسباب مغايرة . سبق وأن

قلت أن النساء لم يكن عاريات في الحريم ، لأن فاقدي العقول هم اللذين يتجولون عراة .

لم تكن النساء ترتدين الثياب فقط ، ولكنهن كن في الحريم التركي الذي استوحى منه "

أنجر " لوحاته ، يلبسن أزياء كأزياء الرجال ، أي سراويل فضفاضة وقمصاناً قصيرة .

وقد دهش الأوربيون الذين كان لهم حظ الدخول إلى قصور السلاطين لرؤية هذه الأشباح

المخنثة .من بين هؤلاء " جان تفنو " الذي أبدى بالغ الدهشة عندما عاين بأن النساء في

الحريم سافرات ...............


للكاتبة *فاطمة المرنيسي 

...........مــــن وحـــــي الأســـــــطـــــورة !!!...............

وهل تحمل قلبها .....أم قلبه ....؟؟

ما اشبه الأمس .........باليوم ....والغد .....!!

 

..............رحلة الغفران تفاحه .................

الــشـــاعـــر / نـــــايـــف صــــقــــر

خلص كل الكلام ولابقي غير القصيد اعتاب

نشف وجه الجراح ولابقي غير السهر راحه

....................خـــــــــــــــــــــــاص !!!!......................

بيني ...وبين ....

الوقت ....عهد .....

بيني ....وبين ... الذكريات ....

تحدي ...

بأنها لن تكسرني ....

و لن أقف ارثي الأطلال يوما ً ...

بيني ...وبين هذه النفس الضعيفة ....

جدال ...

فإما تكون .....

أو لن تكون للأبد ......

نزعها أولى ....حين ...ترفض النهوض ...

و عن عينها ...تغسل ...ضباب الأفكار ....

موتها أجدى ...

حين ...تقبل بالقليل ....من كل شيء ...

فالروح تتوق ...

للإنجاز ..لدحر ....الأوهام ....

تطمح لوضع بصماتها ....المشرفة ...

فوق قمم ...الجبال ...

لأجل ...

عين ..سهرت ...لنجاحي ....

و قلب عشق فكري ...

إلى أرواح ...لا تملك إلا احترامي ....

اهدي لهم ....

الأثمن من وقتي ....

و الأغلى من نجاحي ...........

....................إنــــــــــــعــــــــــــــــــاش !!!..............

اخرج ..بغضب ...من داري ...

.....................أنــــــــــــــــــــــــــــــــا .....................

حرّ ومذهب كلّ حرّ مذهبي ** ما كنت بالغاوي ولا المتعصب

.........................مـــــــنــــــــيـــــــــــــرة..........................

( لا تشكّين ) لزمانك همومك والعذاب** الله اللي للدعاء يا(منيرة) يستجيب

الاعاقة هي إعاقة فكر حاد الصواب** من كثر ماهو خطا عاش بالدنيا غريب

تسوقه الاقدار واوهام فكره للسراب **ولالقى له ماتمنى ولاحصل مجيب

ولاعرف غاية مساره ولاجاله جواب** مضيع ٍ وقته ويشكي من الحظ العطيب

ماصدق مع نفسه وملحق ٍ وقته عتاب** ويرمي همومه على اقداره وقل النصيب

كم معاق ٍ يفتح الله بدربه ألف باب** وكم سليم ٍ ضايع وممتلي قلبه لهيب

وانتي ربي كملك زين ..مابك مايعاب** وميزك باخلاقك وعقلك وذوق ٍ وطيب

همي لاقلتي لي (يانوض ياخاله )يذاب** واشعر انك يازماني بريٍ دون عيب

كل من شافك من احباب واقراب وصحاب** كبر وهلل وربي من عباده قريب

والشكر لله عطاناك يا(منيرة) وجاب** واخرج الماء من الاراضي ومن جوف القليب

 

**نـــــــــوض ســــــــــديــــــــــــــر**

............إلـــــــــى أيـــــــــــن ؟؟!!...................

يا حبيب الشعب ...إلى أين ...؟؟

أاثقل الحمل كاهلك ...

أو من  هموم الناس زادت متاعبك .....

إلى أين ..؟؟!!

.................خـــــــــنـــــــــــــاجـــــــــــر!!................

 زادني حبك ...رقة و خجل ....

ألبسني ...النظام ...و الأدب .....

..................عـــــاشـــــقــــة الــــفــــــراق ....................

كأية مجنونة حرف،

تعشق الحب وتكره الحبيب

................مـــــــــــنــــــــــــــارة ....................

عذراً فؤادي ....

بالنيابة ..عن كل الغادرين بك ...

اعتذر لك ....

اعتذر لطهرك الذي ...زاد المشككين ...

حيرة ...و زادهم قذفاً بك .....

......................يــــــا صــــــقــــــر ......................

ياصقر و اهنيك لك جنـاح تطيـر** لى طرى لك نزعت وطرت يم الهوا

بين قلبي وبينك فـرق والله كبيـر** لى كفخت انطلقت ولى كفخت التوى

انت حايم وانا بالقاع دوبـي اسيـر** في صحاري زماني ذيب ليلي عوى

فوق جوك سحاب وحدر جوي هجير** القدم فوق رمضا والخفـوق التـوى

الحذر يا صقر لا يشبكونـك اسيـر** ويل صقرٍ يتله مربطه لـى نـوى

برقعته اللّيالي فوق وكـرٍ قصيـر** عقب صفقه جناحه بالهوا لى اهتوى

كل حرٍ الى ضاق انتهض للمطيـر** حومتـه بالسمـا ساعـة لقلبـه دوا

واعذاب الجناح اللّي يجـره كسيـر** كّلما فزّ مكسور النواهـض هـوى

**خـــــــــالــــــــــد الــــفــــيــــــــــصــــــل**

...........طــــــــه حـــــســــيـــن - مــن كـــتــاب الــحــب الــضــائــع.................

- - ما أكثر ما أعجب من نفسي ، وما أسرع ما يستحيل هذا العجب إلى سخرية منها أول

الأمر ، ثم إلى رثاء وعطف عليها . لا يعرض لي شيء غريب أو مألوف إلا حاولت أن

أتبين أصله وأرده إلى علته , وقد أبلغ من ذلك ما أريد فأرضى ، وهذا نادر ، وقد أعجز

عن التعليل والتأويل فأسخط ، وهذا كثير . وأنا على كل ساخرة من نفسي لهذا المرض

الذي لا أجد منه برءاً ، مرض التماس العلة والانتهاء إلى المصادر .

..............زائــــــــــــــــــرة غـــيــــر مــــرحـــب بــــهــــــا !!..................

لم يمنعني ...جفاه ...

من المرور ...أمام ...

سور ...داره ...

لم تمنعني ...قسوة قلبه ...

من الوقوف ...تأملاً ...

و استرجاعا ً للذكرى ....

................للأبــــيـــــــات حـــــــــــــكـــــــــــــايـــــــــــة ................

يروى ان بدوية تعيش لوحدها في منطقة ما في الصحراء وتملك من حطام الدنيا شاة

( نعجة )تأخذ منها الحليب والسمن وخلاف ذلك لتعتاش عليه مع بعض الأعشاب .

.....................مــــــشــــــاكــــــســــــــة ..!!.................

اخسر معاركي دائماً ...معه ....

ولكني أناضل لآخر لحظة ...

كم أتعبه ..وكم بالرفق يتعبني ...

انطلق في الفضاء الواسع بعيداً عنه ....

وأجدني ...إليه أعود أدراجي....

اخفي عنه الحب ....بإرادتي ....

لكنه بطريقته الخاصة يجده ...

يغريني أن أتعرف عليه كشخص جديد ...

و يدفعني ...التغيير لأكون ..امرأة لا يعرفها من قبل ...

دون مبررات ....

اختفي عن ناظريه ....

ليبحث عني ...

وبكل الشوق استقبله ....

لا يرغمني ...ولا أرغمه ...

هواه رغبة مني ...

وهواي ...

............

..............مـــــــرثـــــــيـــــــــــة الــــــدغـــــــــلــــــــــــوب .............

ذكرتك .. كانت ضلوعي خشب أثل وحشاي دروب

 وقلبي غرفةٍ من طين تهاوى سقفها الدافي

................كـــــــــــم تــــــــــقـــــــــــســــــــــو عـــلــــــيّ..........

كم تقسو عليّ هذه الحياة ......

تطعمني ...كل ليلة ...من الوحدة ...

ما يسدّ مكامن ..رغبتي ..في النهوض ..

تسقيني ..الكدر ...

كأساً ..يتلوه كأس ...

فلا تنطق شفتي ....من مرارته ....

بل تدمع العين ...وتمزج مر أيامها ..

و كسر العتاب المذابة ...من قلب يحترق ...

كم تقسو عليّ ...تلك التي يحادثني

عنها الناس كثيراً ....

يسردون لي قصصها المبهجة ...

وغير أنّاتها الحزينة ....لا اعرف ...

يرسمونها لوحة بهيجة الألوان ....

و تبقى ...لوحتي ...صماء....

على مر الأيام ...

يبكون رحيلها ....

فلا اجزع ....من غائب ....

لا ينوي الرجوع ....

كم تقسو ..ولا زالت ....

على جسد ..يغذيه الصبر ...

و يهدهده ...الأمل في كل حين ....

إنها تقسو على عقل ....

ينشد الحق ...و يحتمي به ...

و قد يخفى على الكثير ......

أنني انتزع ابتسامتي .....كل صباح ...

من ثغر المستحيل ...

في سبيل ...إسعاد من يهمهم أمري .......